الجمعة، 2 أبريل 2010

يوم السبت العظيم المقدس

يوم السبت العظيم المقدس



إنه ثاني يوم الجمعة، اجتمع رؤساء الكهنة و الفريسيون أعداء الله إلى بيلاطس و طلبوا إليه أن يضبط قبر يسوع إلى اليوم الثالث لئلا يأتي تلاميذه ليلا على زعمهم و يسرقوا جسد المدفون ثم يكرزوا للشعب منادين بصحة القيامة التي تقدم و قال عنها و هو حي، فتكون الضلالة الأخيرة حسب زعمهم أشر من الأولى. فحصلوا منه على الرخصة بضبط القبر فمضوا و ختموه و وضعوا عليه حراسا من العسكر الذي يحري المدينة.




تمت قراءة هذا الموضوع Web Page Counter مرة

هناك تعليقان (2):

  1. ًشكراgabrielعلى تعليقك
    واتمنّى على الأخ فيليب حذف كلمة أعداء الله من النص ، ولكن علينا أن لا ننسى ما قاله السيّد المسيح بمكان آخر: " مَن ليس معي فهو عليّ..."

    ردحذف
  2. معك حق أبونا بس أنا بميل أنو وافق غابي الرأي لانو لفظ أعداء الله لايليق لابالمسيحية من حيث هي دين المحبة بروح الانجيل من حيث هو كلام الحب الصادر من فم الله للبشرية 0
    "لانه هكذا أحب الله العالم,حتى أنه بذل أبنه الوحيد, لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية"حتى المسيح نفسه غفر لصالبيه وهو يقاسي الالام على الصليب"ياأبتااغفرلهم لانهم لايعلمون مايفعلون"
    بالنهاية بشكر الأخ غابي لغيرته المسيحية واناشداااالاخ فيل ألايتلكأ عن تصحيح الطبعة اللله محبة

    ردحذف