الخميس، 11 مارس 2010

لقاءات عائلتنا : الثلاثاء 9-3-2010

"" المسامحة ""

الله يغفر لنا

كان لقائنا لهذا الأسبوع مميزا جدا إذ اجتمعت معنا عيلة عمانوئيل في لقاء تشاركنا فيه حول عنوان الشهر في رفيق الدرب " الله يغفر لنا "

بعد الاستقبال على أنغام المزمور الخمسين ارحمني يا الله ...

في البداية رحبنا بعائلة عمانوئيل و تشاركنا جميعاً على ترنيمة " الروح يجمعنا ".

فكرة لقاؤنا كانت عبارة عن تمثيل عدد من السكتشات حول فكرة الله يغفر لنا في أربع فقرات ,

ثوزعت بطاقات من أربع ألوان , تجمعنا بواسطتها إلى أربع مجموعات و كان لكل مجموعة نصها الإنجيلي الخاص

البطاقات كانت عبارة عن بازل و على كل مجموعة أن تركبها لمعرفة نصها

النص الأول من العهد القديم عن عجل الذهب (خروج 1:32-29) مسامحة الله

النص الثاني عن الابن الضال (11:15-32) مسامحة الأهل

النص الثالث عن السيد و العبد (21:18-35) مسامحة الأصدقاء

النص الرابع عن السامري الصالح ( 30:10-37) مسامحة الغرباء

و بعد قراءة النص و فهم فكرته قامت كل مجموعة بتمثيل نصها بجو من الفرح و التناغم ثم تم أخذ العبرة من كل نص و معناه الذي يتحدث عن المسامحة

بعد الحوار أخذنا فقرة فرح و رقص كم بعدها لعبنا لعبة الرقص على الجرايد

و أثناء الرقص و الفرح تشاركنا مائدة الحلو الصيامي (العوامة) و الغير صيامي (الكاتو)

و انتهى لقائنا بأنا إنت نحنا الحب يسوع بيبنو الجماعة ...

لقاء كان جميل و ممتع و مسلٍ لكلا العائلتين أمتاز بالفرح و البساطة

و هذه بعض من صور اللقاء











هناك 5 تعليقات:

  1. فعلا اللقاء كان كتييير حلو
    المشاركة البسيطة و الحلوة أعطت نتائج ممتازة

    أهم شي أنو كنا كلنا منسجمين مع بعض و الضحكات كانت مبعية الصالة

    أبقوا عيدوها ها
    :)

    ردحذف
  2. كان لقاء كتير حلو وانشا الله عطول بنجتمع سوا
    أحلى صورة صورة رندة وطارق

    ردحذف
  3. ولو يا ماري كلن كانوا حلوين ومهضومين كتير الله يخليهن لعيلهن,وانشا الله محبة يسوع دايمآ تجمعنا وتملا كل حياتنا فرح وخير وسلام0

    الله محبة

    ردحذف
  4. لالالا أنا قصدي صورتهم يلي بين هي الصور انا معك أخوتنا هني فرحنا بحياتنا يعني بربك أي أحلى صورة رندة و طارق أو صورة ماري ونادين بس شو ماعرفتوهم لماري ونادين بهالصورة صورة منسقين

    ردحذف
  5. بالبداية بدي اشكر عيلة عمانوئيل ع مشاركتهن بالتحضير وباللقاء، واكيد الصور يلي عم نشوفها عبرت عن لحظات من الفرح يلي عشنا بلقاءنا بس الحقيقة الشي يلي ميز هيدا اللقاء كان الحماس والمشاركة يلي ابدوها عيلة عمانوئيل وحضور يسوع معنا واهم شي البساطة يلي عشناها إن كان بوقت التحضير وان كان باللقاء كعيلة وحدة.
    وانا بأيدك ماري ع صورة رندة و طارق لأنو ان كان طارق او رندة هنن من الأشخاص المعروفين بخجلهن وهي فينا نقول نقطة اجابية من لقاءنا انو نكون منفتحين ع بعض حتى صورتي انا وانت فهي دليل على تبادل الآراء
    عنجد بقول لكل عيلة عمانوئيل ربنا يكون معكن وانشالله ضلوا بهل الهمة وضل هالروح الحلوة بيناتكن وباسم عيلة سيدة الوحدة بقدملكن شكرنا ع مشاركتكن

    ردحذف