حجر العثرة
ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في وسط أحد الطرق العامة الرئيسية في المدينة
وفي الصباح كان الناس يمرون بالقرب من هذا الحجر فيتظاهر بعضهم بعدم الإكتراث ويتذمر آخرون وينتقدون البلدية لأنها تهمل في عملها وآخرون ينتقلون من وضع هذا الحجر إلى الوضع العام والتسيب السائد في البلد
وف يآخر الأمر مر رجل ورأى الحجر فانحنى وبدأ يهزه ويحاول زحزحته لتحريكه وإبعاده عن وسط الطريق وحين نجح في دحرجة الحجر وجد تحته سبيكة ذهبية ورسالة جاء فيها :
هذه السبيكة الذهبية هدية من الملك للشخص الذي اهتم بإزاحة الحجر بدل من التذمر من وجوده
كل حجر نساهم في إزاحته من أمام الناس يمنحنا فيضا من السعادة
للتفكير:
من تراه يدحرج لنا الحجر عن باب القبر ؟
هل تعتقد أن خدمة الآخرين تجلب لك المتاعب ؟
من تراه يدحرج لنا الحجر عن باب القبر ؟
هل تعتقد أن خدمة الآخرين تجلب لك المتاعب ؟
نقلا عن كتاب بذذور الحكمة
قصة كتير حلوة،كل واحد منا في عندوا حجر مختلف منحاول أحيانا نمر من جنبه ونعتبروا مو موجود بس هو بالحقيقة أحيانا بيحجب كتير اشياء قدامنا بيحجب النور يلي بودي لمحبة بعضنا ومساعدة بعضنا هيدا الحجر مثل ماقالت ريم هو أنانيتنا ودائما بحثنا عن هدف غير الهدف يلي نحنا منتطلعلوا
ردحذفبس يسوع دائما واقف على باب قلبنا عم يطلب منا انو نتخلى عن الحاجز والحجر لنشوف نور المسيح يلي رح يدلنا على طريق الفرح والسلام .