This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

السبت، 29 مايو 2010

المرافقة ( مترجمة من الهيكلية الجديدة ) الجزء الثاني



مَن يرافِق؟


في إيمان نور ، المرافقة عموماً من مسؤوليّة نوّاب المنسّقين، على مستوى المقاطعة أو الدولي.


أين و متى يرافق؟


يرافق يعني مساعدة المنسّقين في مهمّاتهم اليوميّة, السير معاً جنباً لجنب حتى كل شيء يسير حسناً، يساعد المنسّقين في تعميق جذورهم في إيمان نور. وأيضاً يساعده في المحطّات الخاصّة: عندما المنسّق يأتي للتمييز( الطور الانتقالي) أو عندما يعمل المنسّق بوجه الصعوبات، عندما لا ينجح الفريق في العمل معاً... المرافقة من شخص لشخص تحدث خلال اللقاء ( وجها لوجه)، المرافِق و الشخص المرافََق يتوافقان من أجل اللقاء و تمضية الوقت معاً. يستطيعان أيضاً تخصيص مناسبات أخرى لتمضية الوقت معاً( خلال اللقاءات، دورات التكوين، الرياضات الروحيّة، التمييز...) بين اللقاءات، يحفظان التواصل بمختلف الوسائل( الهاتف، الرسالات، البريد، الe-mailالخ...)


المرافقة في المجموعة تتم عندما يأتي المرافق لزيارة الجماعة، عندما يكون في جلسات الفريق، أو بمناسبة لقاء المقاطعة أو الدولي. هذا يسمح لمرافقة المجموعة( جماعة، فريق، اجتماع) معاً.


تقييم منتصف التوكيل: ضروري أن يوجّه المرافق الفريق في هذا الإجراء كي يرى كيف المنسّق و فريقه يعملون على نور التوكيل الذي أوكِل به للمنسّق في لحظة انتخابه. هذا يتم بالبحث و معرفة المجالات حيث المنسّق ينجح جيّداً. بتقديم إيعازات حتى يحسّن المجالات التي لا تزال معلّقة(غير مبتوت بأمرها)، و يدعو أعضاء الفريق لتجديد التزامهم في التعاون و المساعدة المتبادلة في الرسالة، موحّدين مواهبهم مع مواهب القائد.


كيف يرافق؟


من يقوم بالخطوة الأولى؟


الاتّصال أو اللقاء يمكن أن يصدر من المرافِق أو من الشخص المرافََق. من المهم و النافع جداً إنشاء برنامج مشترك للاتصال المنتظم( مخابرة هاتفيّة كل 15 يوم، بريد إلكتروني أسبوعي...) وأيضاً حسن جداً وضع برنامج سابق للاجتماعات التي تقتضي حضور المرافِق، كما هو مكتوب في الميثاق و الدستور( التمييز، اللقاءات...)


كيف " يكون"؟


المرافق يعلم كيف يكون حاضر عند الضرورة، بوضع متواضع و رصين. المرافق يعلم كيف يكون قريب، محافظاً على المسافات التي تحفظ له رؤية إجماليّة مشتركة. - المرافق عليه أن يكون حرّاً من أي حكم مُسبق بما يختص الشخص الذي يرافقه و بما يختص بما يريد أن يفعل. الذي يرافق يحرص على وضع احتياجاته الخاصة و آرائه جانباً و يبقى مركّزاً على الواقع المحدّد الذي يواجهه.


- إصغاء حقيقي يقود المرافق لعرفة أفضل و لفهم أفضل للشخص، للظروف، المجموعة و ثقافتها. هو شخص رصين يعرف احترام السرّية عندما يكون ذلك ضروريّاً.


المرافِق يصلّي لأجل المنسّقين، الفرق و الجماعات التي يرافقها.


ماذا يفعل؟


يفسّر الحالة و الواقع: لأنّه خارج المجموعة، المرافق يستطيع أن يرجع إلى الوراء و يوضّح الحالة. المرافق يستطيع أيضاً مساعدة البعض باكتشاف جمال الآخرين الداخلي في الجماعة أو الفريق.


يساعد و يقيّم: يضع نقاط القوّة، الضعف، و التحدّيات الموجودة في الفريق، أو في العلاقة مع حياة إيمان ونور في مختلف حلقات المسؤوليّة( جماعة، مقاطعة، دولي).


مثل هذا التقييم يساعد بإعادة تحديد الأولويّات الحقيقيّة.


يعلن و يذكّر بالرؤية،


يستوحي : كل يوم الحياة و مشاكلها لديها ميل كي تنسينا لماذا نحن تمّ اختيارنا. نحن بحاجة كي نتذكّر الأهداف و دعوة إيمان ونور.


وضع في التحدّي: المرافق يستطيع بدقّّة فكره و بنعومة أن يطرح الأسئلة التي تشجّع التأمّل و النشاط الإيجابي. هو يشجّع الأشخاص لاستكشاف طرق جديدة، ممكن أن تكون مجهولة.


يشجّع: المرافِق يشجّع ( أدبياً" يعطي الشجاعة") الأعضاء للذهاب إلى الأمام، بعد أن يذكّرهم بالرؤية. يثبّت: هذا يقوم على إظهار الطريق السالك و التقدّم المحقّق.


وهذا يخدم بتشجيع و شكر وتقوية الثقة بالنفس لكل شخص.


هذه فرصة لإظهار مرّة جديدة للقادة نقاط القوّة التي دفعت الفرق لانتخابهم وإعطائهم ثقتهم، هو أيضاً فرصة لتذكير المرافَقين، بمواهبهم و كفاءاتهم. وهذا ليس مجاملة أو ممالقة.


إظهار الحقيقة: هناك لحظات حيث المرافِق يستطيع مساعدة المنسّق على رؤية الحقيقة، مع نقاطه الإيجابيّة والسلبيّة، خصوصاً في حالات صعبة أو تنازعيّة، ويدعوه للتغييرات الضرورية عندما يحكم .


ينصح: المرافِق يقدّم النصائح وفقاً لخبراته الشخصيّة.


ما يخص أسئلة حول النظام العام أو حالات حسّية مثل التخطيط لبرنامج دورة تكوينيّة أو اجتماع مجلس، المرافقة من قِبل قائد آخر...


يصلّي: المرافِق يصلّي مع المنسّقين، الفِرق و الجماعات التي يرافقها. لا يوجد شخص يملك " الجواب".


نحن بحاجة جميعاً أن نكون مرشدين من قِبل الله و تلقّّي رحمته.


يمد يد العون: عندما يكون هذا ضروريّاً, المرافِق يستطيع مساعدة المنسّق في تكملة مهمّة جديدة أو دقيقة: كيف يستقبل سلطة دينيّة، كيف يستطيع أن يحضر في اجتماع صعب، كيف يحضّر دورة تكوينيّة...


تدبّر احتياجات لسند المنسّق: - عرض وثائق تتعلّق بوظيفته - يدعو ويشجّع مشاركته بالدورات التكوينيّة، بالرياضات الروحيّة... - يساعد المنسّق للذهاب إلى أشخاص آخرين يستطيعون مساعدته وفقاً لاحتياجاته: .الذي يستطيع تقديم المرافقة الروحيّة والشخصيّة . الذين لديهم نفس المسؤوليّة .


الذين لديهم المعرفة في الحالات النوعيّة ( إدارة النزاعات، انتخابات صعبة، تسيير مشغل، مسكونيّة، نمو ونضج الأشخاص الذين لديهم إعاقة عقليّة، إجراءات(حِداد) الأهالي..). المرافِق، مثل كل قائد في إيمان ونور، لا يستطيع، ولا نطلب منه أن يكون( متعهّد تموين).

الخميس، 27 مايو 2010

الشباب الشرقي بين الماضي والحداثة


الشباب الشرقي بين الماضي والحداثة


كلّنا يتأفّف ويُندّد بواقعنا كما لو كان رداء بالياً نريد خلعه، وننسى أو نتناسى أن أفكارنا الاجتماعية التي نسعى للتخلّص منها على أنها أفكار قديمة، هي في الحقيقة مزروعة بطريقة أو بأخرى في أفكارنا وتصرّفاتنا وتطلّعاتنا من دون أن ندرك ذلك ، وهنا نطرح التساؤل :هل هذه الأفكار قد تسلّلت إلينا من خلال تربيتنا المنزلية الشرقية ؟ أم من خلال تجاربنا واحتكاكنا مع المحيط و الديانات الأخرى ؟ أو من المواقف التي نتعرّض لها والتي تبدو وكأنّها لا تنتهي ...
من المشاكل التي نصادفها في أيامنا هذه، وكأنّها عبارة عن ثأر قديم، التي يمارسها اليوم شاباتنا وشبابنا ، متجاهلين أخلاقنا الشرقية النبيلة وعاداتنا الاجتماعية الصالحة التي نتميّز بها عن المجتمعات الأخرى، فتبدأ الاتهامات و المشاحنات و الأفكار التي تشوّه الجنس الآخر ، والتي تؤدي إلى خلق الفجوة بين الشاب و الفتاة متناسين دورنا كشباب بِأن نسعى إلى بناء جسور التواصل بين الجنسين من خلال الحوار و المشاركة واحترام الآراء ، وتبادل المواضيع التي تبدو لنا ممنوعة على الرغم من إدراكنا لأهميّتها ومدى تأثيرها على طريقة عيشنا وسلوكنا تجا ه الآخر المختلف...

في ظل هذا الإطار كلّه هناك العديد من النقاط و التساؤلات التي تخطر على بالنا ، والتي سنذكر بعضا ًمنها وسنترك الباقي لتأمّلاتنا الشخصيّة:
1- التعارف:
لماذا على الشاب الشرقي أن يكون البادئ في التعرّف على الفتاة ؟
كثيرا ما يطرح الشاب هذا السؤال ويصرّ عليه متناسيا ً موقف الفتاة ورأيها في هذه الناحية ، هل أن مجتمعنا ذكوري و الفتاة لا يحقّ لها بأن تعبّر عن رأيها بشكل مباشر ؟ أم لأن الشاب أشجع من الفتاة من هذه الناحية ؛حيث أن الفتاة أكثر خجلاً ؟ ألا يمكن أن تخاف الفتاة من أن يقل مقدارها أمام الشاب التي تطلب التعرّف منه ؟(وهذه الحقيقة لا يمكن إخفاؤها كشرقيين) . وهنا تأتي ضرورة الحوار. كما لابد لنا هنا أن نتساءل إلى أي مدى يؤثّر كلام الآخرين (سواء كانوا ذكورا أم إناث )في السؤال المذكور في الأعلى ؟

2- لماذا نحاول أن نخفي العلاقة ؟
كثيراً ما نحاول إخفاء علاقة تربطنا بالجنس الآخر خوفاّ من التعرض إلى انتقادات كثيرة من أهلنا أو محيطنا أو من تقاليدنا الاجتماعية. ولكن ولغرابة الأمر إن الضحيّة في هذا الموقف لا يكون الطرفان بل الفتاة وحدها .... لماذا؟ لما يجد الشاب أو الفتاة أن من الضرورة إخفاء علاقتهما عن الأهل ؟ أهو هربا من التدخّلات الخارجية ؟ أو خوفا من ردّات الفعل –التي أغلبها يكون قاسياً – من قبل الأهل ؟ ....أو لربما هما يحبّان ذلك !!
وهنا تأتي ضرورة ألا ينسى الأهل أنهم قد مرّوا بمثل هذا الوضع ، لذلك يجب أن نسعى كشباب أن نعمل على تعليم أولادنا على الصراحة وضرورة الحوار وإعطاء الفرص وعدم الاستخفاف بمشاعرهم وعواطفهم مهما بدت لنا صغيرة أو خاطئة .
3- المساواة :
كثيراً ما يقف الشبّان موقف متردّد من هذا المبدأ ، وهذا التردّد يفهم كموقف سلبي من قبل الفتيات ، لماذا ؟ هل بسبب أفكارنا الشرقية الذكورية التي لا تستطيع استيعاب هذا المبدأ ؟ أو هو ناجم عن عدم فهم أو خوفا من تطبيقه بشكل غير صحيح ؟ وكثيرا ما نتعرّض لمثل هذه المواقف وخاصة عندما يرى الشبان أن الفتيات تستغل هذا المبدأ لغاياتهن الشخصية،فتنقلب الأدوار داخل المنزل بحجّة المساواة... . لذلك من الضروري أن نتفهّم هذا المبدأ وأن لا نجعل اختلافاتنا الجسديّة و النفسيّة والوظيفيّة بين الشبّان والشابّات حجّة لاستغلال أحدنا الآخر بل يجب أن نسعى لجعل هذا الاختلاف وسيلة لنكمّل بعضنا الآخر .
4-فشل العلاقة :
هناك العديد من العلاقات بين الشباب و الفتيات قد لا تكلّل بالنجاح بسبب عدم التفاهم أو بسبب اختلاف وجهات النظر أو لأسباب كثيرة أخرى ، وكثيرا ما تقع الفتاة ضحية الشاب التي تكون قد فصلت علاقتها معه للأسباب التي ذكرناها، فيبدأ الشاب (أو الفتاة) بتلفيق الأكاذيب وتشويه صورة الفتاة (أو الشاب) لكي يرضي غروره أو لكي ينتقم. لذلك من الضروري أن يكون هناك احترام متبادل بين الجنسين ، ولا ننسى أن نجاح كل علاقة ناتجة عن التفاهم والانسجام والاحترام المتبادل بين الطرفين ، وحتى لوفشلت العلاقة ،لا يعني ذلك غياب الاحترام، والحفاظ على خصوصيّة العلاقة التي كانت تربطنا، والبدء بعملية تشهير تطال الآخر لأنّه لا يفكّر مثلي، أو لأنّه لم يتفهّمني،إلى آخره...

الأربعاء، 26 مايو 2010

أنتخابات مقاطعة سوريا

أنتخابات مقاطعة سوريا



عقدت مقاطعة سوريا اجتماعها في صيدنايا شمال دمشق. وتعني كلمة صيدنايا "صياد الغزلان"، فقد ظهرت مريم العذراء علي أحد هؤلاء الصيادين في هذا المكان، وطلبت منه أن يبني مزاراً. وكان مكان اجتماعنا قريباً جداً منه، فقد كنا تحت حماية سيدة صيدنايا.

كان عدد المشاركين الذين مثلوا الجماعات أكثر من مائة شخص وفريق المقاطعة ولجنة الترشيحات في المقاطعة وميرنا (نائب المنسق الدولي) وإيزابيل وأنا. ومن بين الحاضرين كان هناك 36 شخصاً ذو إعاقة، يحتلون أماكنهم بجدارة. كنا نمثل جماعة كبيرة فقد إشترك الأصدقاء والأهل، ومرشدون روحيون من مختلف الطوائف (روم كاثوليك - سريان أرثوذكس ...)

يجدر القول أن هذا البلد غني بمواهبه: كثير من الشباب بديناميكية وسخاء عمرهم، تنوع كبير في الطوائف يجعل للعمل المسكوني دوراً مهماً (ليس لديهم مرشد إقليمي بل مجمع مسكوني يضم ممثلين عن كل طائفة)، المنسقان السابقان دائماً حاضرين وفعالين: ميرنا وروي.

الموضوع الذي اختاره فريق المقاطعة: "أتحبني؟ إرع خرافي!"
سار كل شيء سيراً حسناً في جو رائع. كل ليلة كانت تصدح الموسيقى ويدوم الرقص حتى منتصف الليل، واقترع المشاركون على أولويات المقاطعة للأربع سنوات القادمة، وتم انتخاب منسق المقاطعة. قَبل "علاء خلاف" أن يخدم مدة ثالثة بحماس، ورؤية الفرح الذي غمر الجميع عند إعادة انتخابه، ملأنا بالبهجة!


في اليوم التالي، اختار علاء، مع لجنة الترشيحات وميرنا وأنا، الفريق الذي سيساعده لمرافقة أحسن لجماعات سوريا: 6 نواب للمنسق، وخمس أعضاء (عينوا لمدة سنتين) نودي عليهم وتم الاعلان عنهم خلال القداس الختامي للاجتماع. نسمة قوية من الروح القدس أحيت هذا الاحتفال، خاصة وقت الطلبات إذ شارك كل الأشخاص ذوي الإعاقة تقريباً في التعبير عن نواياهم. وأعطى الأب نيقولا كل الوقت اللازم لهذه الصلوات. أنا لا أفهم اللغة العربية، ولكنه قال بعد ذلك أنه إذا كان هناك أحد لم يفهم هذه الصلوات (لم يكن هناك أحد سواي لا يفهم العربية) فإن يسوع قد قبلها بحب وانتباه. والتوتر الذي رافق، بدون شك، وقت تأسيس هذه المقاطعة هدأ فجأة، وأظن أن الدموع الغزيرة التي سالت أثناء هذه الصلاة كانت عامل خير للجميع وساعدت فريق المقاطعة الجديد أن يتحقق أن رسالته الأساسية هي الانتباه للأكثر صغراً. وبدا لي أن هذا شيء حسن.

أتمنى كل الخير لعلاء وكل فريق المقاطعة، ولكل الجماعات. وأنا واثق أن كل شيء سيسير حسناً وأن جماعات عديدة سوف تنشأ!


غيلان دي شينيه
الأربعاء 12 مايو 2010

-------------------------------------------

لمشاهدة صور أكثر عن الأنتخابات التي جرت في صيدنايا يمكنك الضفط على الرابط التالي

صور إنتخابات المقاطعة

منقول عن موقع إيمان و نور في الشرق الأوسط

النسخة الأساسية للمقال هي في موقع إيمان و نور حول العالم (باللغة الفرنسية )

ملاحظة : إن موقع المقال الأساسي هو من المواقع المحجوبة في سوريا لذا إن كنت في سوريا تستطيع قرائة المقال من الرابط التالي : رابط المقال الأساسي

شعار إيمان و نور بدقة عالية


شعار إيمان و نور بدقة عالية

أنطلاقاً من هدف موقعنا و الذي هو تسهيل الوصول إلى كل شيء يساعد في تطوير إيمان نور و طرح أفكار جديدة تخدم أفكار إيمان و نور بشكل عام ...

و معظم هذه الاشياء نجدها من المشاكل التي تواجهنا و التي كان أخرها هو صورة لشعار إيمان و نور

فمن المعروف أن شعار إيمان و نور هو مهم جداً لكل عائلة و تحتاجه في كل فترة فمن الممكن طباعته أو تصويره أو تنسيقه بعدة أشكال , لكن المشكلة التي واجهتنا هي عدم وجود هذا الشعار بدقة جيدة تسمح لنا بطباعته أو تنسيقه , حيث أن كل الصور الموجودة في الإنترنيت تقريباً هي عبارة عن صور صغيرة و دقة سيئة لا يمكن تكبيرها أو العمل بها

لذلك في هنا نضع بين إيديكم شعار إيمان و نور بدقة عالية قد عملنا عليه و نسقناه بحيث يبقى محافظاً على دقته الجيدة رغم حجمه الكبير الذي يمكن طباعته و تكبيره دون أن يفقد دقته

الشعار موجود على الرابط التالي ...

شعار إيمان و نور بدقة عالية ( 1600*1200)

Faith and Light logo in high Quality (1600*1200)


و لمعلومات أكثر حول الشعار يمكنكم زيارة الرابط التالي

شعار إيمان و نور

النملة والسجين

النملة والسجين


حكم على رجل بالسجن مدة عشرين سنة وكانت مشكلته الأساسية هي قتل الوقت وفي الشهور الأولى اكتشف بضعة نملات تقيم تحت الملاط الشقق في حائط زنزانته وبدت إحدى النملات موهوبه فقرر السجين ترويضها


كان بحاجة إلى الصبر ففي السنوات الخمس الأولى كانت النملة تطيع الأوامر كانت ترقص على شعرة مشدودة وتقفز قفزة مزدوجة خطرة وبعد خمس سنوات أخرى أصبحت النملة الرائعة العجوز تحسن أداء جميع أنواع الأغاني وبعد خمس سنوات أخرى أصبحت النملة تتكلم أربع لغات وكانت في صدد تعلم الخامسة عندما أطلق سراح السجين فوضعها في جيبه أملا في أن يستطيع إظهارها على التلفاز لعله يكسب بعض المال

وحال خروجه من السجن توحه إلى مقهى وبعد أن شرب كأسا لم يقاوم حب إظهار مهارة نملته فوضعها على الطاولة وقال للنادل ( أنظر هذه النملة ) ومن دون انتظار سحقها النادل وقال ( الرجاء أن تعذرني يا سيدي )

كثير من الأهل والمربين يقضون سنوات من التعب والجهد ليرافقوا أولادهم ويكونوهم ويكفي أحيانا لحظة كي تنهار نتائج جميع هذه الجهود ففي بعض الأحيان هناك خيار مزعج ينتظر الشباب عند مفترق الطريق

للتفكير
لا يليق أن يلقى خبز البنين لصغار الكلاب ....
.لو أتاك هذا الرجل بعد ما حصل له لتنصحه ما الذي تقوله له ؟ وهل تستطيع قول الكلام عينه لنفسك ؟

. هل تحطم أفكار و آمال الآخرين أم تبني عليها؟

نقلا عن كتاب بذور الحكمة

الثلاثاء، 25 مايو 2010

نحن الكهنة العلمانيّون


نحن الكهنة العلمانيّون

المقدّمة: " الكهنوت هو حبٌّ لقلب يسوع "، كما يقول القدّيس جان ماري-فياني (خوري آرس).

1-المجمع الفاتيكاني الثاني:" العلمانيّون هم الذين لم يشتركوا بالدرجات المقدّسة ولا في الحالة الرهبانيّة، وانضمّوا إلى جسد المسيح بالمعموديّة ومسحة الروح القدس، وهم شركاء على طريقتهم في وظيفة المسيح الكهنوتيّة والملوكيّة والنبويّة ويمارسون رسالة الشعب المسيحي". (قرار حول رسالة العلمانيّين).
1-1 اشتراك العلمانيّين في رسالة الكنيسة:" أن نعتصم بالحقّ في المحبّة فننمو من كلّ وجه،مُرتقين نحو مَن هو الرأس، أي المسيح،الذي منه ينال الجسد كلّه التنسيق والوَحدة، وبتعاون جميع المفاصل، على حسب العمل المناسب لكلّ عضو،يُنشىءُ لنفسه نُمُوّاً، ويُبنى في المحبّة". ( أفسس4/15-16)
1-2 أسس رسالة العلمانيّين :" أمّا أنتم فجيلٌ مُختارٌ، كهنوتٌ ملوكي، أمّةٌ مقدّسةٌ، وشعبٌ مُقتنى لتُشيدوا بحمدِ الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب، أنتم الذين لم يكونوا من قبلُ شعباً، وأمّا الآن فشعبُ الله، ولم يكونوا مرحومين، وأمّا الآن فمَرحومون".( 1بطرس9:2 -10 )
1-3 حياة العلمانيّين الروحيّة و الرسوليّة
-اتحادّهم بالمسيح " مَن يثبُت فيّ وأنا فيه،فهو يأتي بثمرٍ كثير.فإنّكم بدوني لا تستطيعون أن تفعلوا شيئاً".( يوحنا5:15)
-المحبّة التي من الله تدفعهم على أن يكونوا أهل خير تجاه جميع الناس و "لا سيّما إلى الذين هم شركاؤنا في الإيمان".(غلاطية10:6)

2-الأهداف التي يجب أن يسعى إليها العلمانيّون
2-1 هدف العمل الرسولي تبشير الناس بالإنجيل و تقديسهم
:التبشير بشهادة السيرة الصالحة والكلمة الطيّبة " الويل لي إن لم أبشّر"(1كور16:9)
2- 2 التجديد المسيحي للنظام الزمني: يطلبون ملكوت الله من خلال إدارة الأمور الزمنيّة، ومَنوط بهم بوجه خاص أن يُنيروا ويوجّهوا جميع الحقائق الزمنيّة لتنمو بحسب روح المسيح وتكون لمجدِ الله و الفادي." لكي يكون المسيح هو الأوّل في كلّ شيء..."
2-3 أعمال المحبّة طابع الرسالة المسيحيّة الصحيح:" بهذا يعرف العالم أنّكم تلاميذي، بأن يحبّ بعضكم بعضاً، كما أنا أحببتكم"(يو35:13)

3-أنواع حقول العمل الرسولي
3-1 ضمن الجماعات الكنسيّة:
نتذكّر هنا أعوان بولس في الرسالة، ومدى غيرتهم الرسوليّة..."من ثمارهم تعرفونهم"
3-2 ضمن العيلة: " إنّ هذا السرّ لعظيم "،عيش الوحدة والديمومة داخل العائلة، والسهر على تربية الأبناء تربية مسيحيّة لا لوم فيها.
3-3 البيئة المجتمعيّة: إتمام شهادة الحياة بشهادة الكلمة، وهنا للعلمانيين ميزة خاصّة، حيث بإمكانهم التواجد في أماكن يعجز على الكاهن الوصول إليها.

4-تنظيم عمل العلمانيين
4-1 العلاقات مع السلطات الكنسيّة:
يشاركون الرعاة في خدمة الشَركة الكنسيّة من أجل نموّها وحياتها وِفقاً للنعمة والمواهب
4-2 مساعدة الإكليروس لرسالة العلمانيين: يستطيع العلمانيّون إذا كانوا ذوي الأهليّة والعلم الديني أن يُسهموا في التنشئة التعليميّة الدينيّة، وفي تعليم العلوم المقدّسة، وفي تعاطي وسائل الاتّصال الاجتماعي، ويحقّ لهم بل يجب عليهم أحياناً أن يُدلوا برأيهم لرعاة الكنيسة في ما يتعلّق بخير الكنيسة، مع الاحترام الواجب للرعاة.وعلى الرعاة تسهيل مهامهم وإعطائهم الدعم اللازم واللائق برسالتهم ودعوتهم...
4-3 وسائل مفيدة للتعاون المتبادل: إنشاء مجالس خاصة لدعم رسالة العلمانيين _ التعاون مع المسيحيّين الآخرين ومع غير المسيحيّين.

الأسئلة: مَن المسؤول برأيك عن التنشئة الرسوليّة للعلمانيّين؟ وما هي اقتراحاتك حول هذا الموضوع؟
+ ماذا يقصد المسيح بقوله: " فإنّكم بدوني لا تستطيعون أن تفعلوا شيئاً "؟
+ كعلماني، كيف تعيش وتغذّي حياتك الروحيّة؟
+ كعلماني، إلى أي مدى تشهد بحياتك اليوميّة لرسالة الخلاص؟
+ كعلماني، كيف تساهم في تسريع الخطوات من أجل وَحدة الكنيسة؟

لقاءات عيلتنا ( إعلان ومشاركة ) الثلاثاء 18-5-2010


إعلان و مشاركة

عشنا لقاء الإعلان والمشاركة من خلال مشاركتنا بصلاة الشهر المريمي وتم تنظيم هذا اليوم من قبل كل الجماعة و الذي حمل الكثير من الفرح لجماعتنا والذين حولنا ، كان يوم مميز بالنسبة لنا كان الفرح والسلام بادي على وجوه الجميع بدا وكأنه عيد لعائلة – سيدة الوحدة و انطلاقة جديدة.
بدايةً رددنا أسرار الفرح حيث قامت كل مجموعة من أهل وأخوة وأصدقاء بالتناوب على تلاوة بيت من المسبحة وبعد كل بيت صلينا على نية إيمان ونور بالعالم وعلى نية الأهالي والأصدقاء والأخوة وعلى نية الآباء المرشدين
بعدها تم ترتيل طلبة العذراء من قبل صديقتنا جوليانا
تأملنا بنص من إنجيل القديس مرقس 15/ 42-47 ـ مرقس 16/1-8
بعدها كان هناك شهادة حياة من أحد الأهالي والأصدقاء وفي النهاية قمنا بتطواف مرتيلين ترتيلة: إليك الورد يامريم وكل منا يحمل وردة يقدمها لشفيعتنا مريم العذراء .

كان يوم رائع حمل الكثير من الغنى والفرح كان هدفه الإعلان عن رسالتنا الجهورية الشهادة أمام العالم لجمال ودعوة الشخص المجروح كنا مدعوين لنشهد عن الفرح والبشرى السارة التي نعيشها علينا أن ندعوهم " تعالوا وانظروا" فأخوتنا وأخواتنا المجروحون غالباً ما يشقون لنا طريقاً جديداً في الحياة.
المشاركة: نحن نشكل عائلة كبيرة باعالم وكما في العائلة البعض منهم غني والبعض الآخر أقل غنى والبعض فقراء جداً وكوننا عائلة واحدة يجب علينا أن نتساند، فعائلتنا الدولية لا يمكنها العيش والنمو إلا إذا كانت كل جماعة فعالة وتشارك العيل الأقل غنا


















الأحد، 23 مايو 2010

لماذا التردّد باتخاذ القرارات




ماذا أفعل ... صح أم خطأ
التردّد باتخاذ القرار

مقدمة :
ماذا أفعل ....هل هذا الأمر صح أم خطأ
كلمات تسمعها يومياً و ليس من الضروري أن تسمعها من الغير فهي تبدأ معك أنت، ماذا عليّ أن أفعل؟ لماذا أتردّد؟ .

1- تكوين الشخصية :
يُجمع علماء النفس على القول بأن الشخصيّة الإنسانيّة تأخذ شكلها النهائي خلال السنوات الستّ الأولى. فخلال السنوات الأولى الثلاث يتمثل الطفل أمّه حيث يتصرّف مثلها: أوامرها و نواهيها و يجعل قناعاته توافق قناعاتها و في الواقع إنما يسبّب حدوث عملية التمثّل حاجة الطفل الماسّة إلى أمّه ، فالطفل مجموعة من الاحتياجات تشبعها الأم و لكن بنفس الوقت هذه الأم تزعج ( لا تخرج ،لا تركض، لا تمُسك ،لا تكسر ، .........) التي تمنع الطفل من التصرّف على هواه . فيبدأ صراع داخلي ينتهي بفوز الأم مع شعور بالذنب من اتجاه الطفل، لذلك يتمثل الطفل بأمّه بكل شيء ليبقى بتوافق دائم معها خوفاً من خسارتها .
· عندما ينهي السنة الثالثة يتابع عملية تمثّله و لكن يتمثل بالأب فالابن يتمثل أباه و البنت أمّها و أسباب هذا التمثّل العقدة الأوديبيّة.
فيحاول الصبي أن يقلّد أباه بكل شيء: تصرّفاته قناعاته آخذاً أوامره و نواهيه .
· في السنوات من 6 إلى 12 يدرك الطفل أن صراعه مع أبويه لن يجدي نفعاً فيصرف النظر إلى العالم الخارجي و هكذا يكون قد انتقل إلى مرحلة جديدة تسمى مرحلة الكمون.
خلال هذه المرحلة تكون الشخصية في حال ثبات فلا تتغير التركيبة إذ يتحكم بها وارث العقدة الأوديبية الذي يسمى بـ "الأنا الأعلى" Le sur moi فعند انحلال العقدة الأوديبية تبقى الأوامر و النواهي التي تبنّاها الطفل مسمّرة في اللاوعي مشكّلة الأنا الأعلى و هذا الأخير هو الذي يتحكّم بالشخصيّة خلال كامل مرحلة الكمون .
· في سن المراهقة يرفض الولد والديه للتمثّل، ويسعى وراء أهداف أخرى ( ممثل،فنّان، أبطال رياضيين ....) و ينتج عن هذا التمثّل مجموعة من طرق التصرّف و النواهي التي تتقاطع مع الأنا الأعلى في المرحلة الأولى و بسبب هذا التقاطع تنتج تناقضات بين الأوامر و النواهي في المرحلتين و لكن الأنا الأعلى هو المحدّد العام لأهداف التمثّل الجديد و من هنا تبدأ مرحلة التغيير الجزئي للأنا الأعلى في المرحلة الأولى وتبدأ ملامح التردد في اتخاذ قرارت شخصية بدائية من حيث التمازج بين أوامر و نواهي المرحلة الأولى و مرحلة التمثّل الخارجي.
وهنا تظهر بعض الميول لفعل هذا أو ذاك... هل هو مع نواهيّ ومسموحاتي أم لا، هل هو لمصلحتي أم لا، فيشبع ما يمكن إشباعه، ويرفض ما يمكن رفضه. وهذه الميول والرغبات تنقسم إلى قسمين:
رغبة الموت (Thanatos) ؛ و رغبة الحب (Eros ).
إنّ رغبة الموت هي رغبة تدمير الأشياء والأشخاص والسخرية منهم. كل هذا الفرح ما هو إلا إشباع لرغبة الموت الموجودة في اللاوعي.
أمّا رغبة الحبّ فهي رغبة المساعدة اللامحدودة لأشخاص لا محدودين لإشباع هذه الرغبة.
من خلال هاتين الرغبتين ينتج بعض التناقض الذي يسهم أيضًا في إرساء قواعد التردّد وعدم اتّخاذ القرار الصحيح وتبعًا للموقف الحياتيّ الذي يمرّ به الشخص من مطالبته بسرعة اتّخاذ قرار أو من تعب جسديّ أو من تأثّر بآراء الغير وعدم الثقة بالنفس بعد اتّخاذ قرارات فاشلة متعدّدة، كلّها تسهم في زيادة التوتّر وعدم التركيز على اتّخاذ القرارات وهذا ما نسمّيه بالتردّد.

2- دور الأهل في ترسيخ التردّد في شخصية الأبناء:

"أكبر منّك بيوم أعلم منّك بسنة" هذا ما نسمعه منهم دائمًا، تاركين وراء هذا القول شخصية تحاول أن تبني نفسها بنفسها ولكن لا خيار أمامنا سوى الخضوع لهذه النصيحة التي يعطيها الأب والأمّ مع احتفاظي برأي داخليّ شخصيّ يسبّب لي فيما بعد مشكلة صغيرة وهي أنّني لن أستفيد من رأيهم لأنّني أعلم أكثر بمصلحتي. وعندما تتكرّر هذه المشكلة يزيد الأهل من النصائح ويزداد التناقض الداخلي ومن أمثال ذلك:
· عدم السماح لي بعرض أفكاري. ومشاكلي من حين لآخر وإذا صدف وأبديت رأيي فيعارضونه بشدّة والسبب أنّه لا يجب أن أتكلّم كثيرًا حتّى لا يقولوا عنّي ثرثارة وأتدخل في ما لا يعنيني (فتاة)
· لا يسمحون مطلقًا أن نعرف أيّ أمر يتعلّق بالجنس والحياة الزوجيّة، فعندما يعرض أي مشاكل عن الزواج والجنس يأمرونا بالخروج من الغرفة (شاب)
· عندما نكون في مجتمع وتدور مناقشة حول موضوع ما وأبدي رأيي فيه أراهم ينظرون إليّ بتجهّم = البنت الرصينة يجب أن تكتفي بالسكوت والاستماع لتنال الاحترام (فتاة)
من هذه الأمثلة البسيطة نرى أن فرض الرأي الأبوي يقف دائمًا حجر عثرة أمام تقدّم شخصيّات هؤلاء حيث إنّهم يريدون أولادًا مثاليين دون الإرشاد الكامل، وهذا يؤدّي إلى ضعف الشخصيّة وعدم الجرأة على اتّخاذ قرار شخصيّ فيلجأ إلى المماطلة والمشورة والتردّد في اتّخاذه للقرارات...

أسئلة للتأمّل:
ما هي العوامل المؤثّرة على تردّد الشخص وصعوبة اتّخاذ القرار؟
ما هو دور الأهل بصنع القرار والتردّد بصنعه؟
ما هي القرارات التي تشعر بسهولة اتّخاذها؟
هل تظن أن قرارات الارتباط بسرّ الزواج هو من صنع الأهل أو من صنع الشخص المعنيّ؟
هل من علاج لضعف اتّخاذ القرار؟
ما هي علاقة الشخصيّة (ضعيفة قويّة) ب اتخاذ القرار؟
من تستشير قبل تنفيذ القرار؟
هل تقبل وجهة نظر شخص آخر بعد أن تكون قد اتّخذت قرارك؟
الثقة بالنفس: بعد أن تكون قد اتّخذت قرارًا خاطِئًا تتراجع أم تبقى على موقفك؟

"لا تجادل النساء برأيهنّ الأفضل، عليك أن تنتظر قليلاً لأنّهنّ سيغيّرنَ رأيهنّ بعد قليل" ما رأيك؟

ما رأيك بفتاة تذهب عدة مرّات لاختيار قطعة صغيرة من الثياب بعد أن تصطحب كلّ صديقاتها الواحدة تلو الأخرى؟

ما رأيك بشاب عمره ثلاثون سنة وإلى الآن لم يستطع الارتباط بفتاة مع محاولات مستمرّة؟

السبت، 22 مايو 2010

المراقفة ( مترجمة من الهيكلية الجديدة ) الجزء الأول


المرافقة (مترجمة من الهيكلية الجديدة )
المقدّمة:
يختبر الإنسان في ما يتعرّض له من صعوبات ومشاكل يوميّة أنّه كائن ضعيف، ويحتاج لتخطّي هذا الضعف إلى مساعدة إنسان آخر ودعمه، وهذا ما ندعوه" المرافقة".
مفهوم المرفقة: المرافقة هي قيام علاقة حرّة بين شخصين،مبنيّة على الثقة والاحترام المتبادلَين، على أن يملك أحد هذين الشخصين، على الأقل، من الموهبة والعلم واخبرة، ما يُمكّنه من دعم الآخر ومؤازرته، بأكبر قدر من المجانيّة، معنويّاً ونفسيّاً وروحيّاً...
" لستم بحاجة أن تعرفوا كل شيء و أن تكونوا كاملين. الذي أنتم بحاجة إليه أن تكونوا متواضعين و تعرفوا أن تطلبوا المساعدة..." جان فانييه
أهم المواهب الواجب أن يتمتّع بها المُرافق:
الإصغاء-التفهّم-المساعدة على اتخاذ القرار-الامتناع عن إصدار الأحكام المُسبقة-تقبّل خصوصية الآخر...
نائب منسّق المقاطعة
نائب منسّق المقاطعة يلعب دور أساسي في مرافقة الجماعات



المسؤوليّات الأساسيّة لنائب منسّق المقاطعة هي:
- مرافقة،يشجّع و يساعد منسّقي الجماعات و المنسّقين المؤقّّتين في مسؤوليّاتهم
- يخلق روابط بين الجماعات بواسطة اللقاءات و النشاطات بين الجماعات( الرياضات، مخيّمات صيفيّة، تدريب و دورات تكوينيّة...)

1. المرافقة في إيمان نور

نحن بحاجة الواحد للآخر. هذا هو الدرس الأوّل الذي نتعلّمه عند انتمائنا لإيمان ونور.أي شخص غير مفروض عليه السفر وحيداً عبر الحياة. آخرون مرّوا قبلنا و يتقاسمون خبراتهم معنا كي نستطيع العيش بشكل أفضل، نتعلّم و نكبر. ندعو هؤلاء الأشخاص بأسماء مختلفة: معلّمين،موجّهين، قدامى، الناصحين المخلصين...

في وسط إيمان نور، لدينا أشخاص يساعدوننا من أجل عيش الحياة الأفضل، لكي نتعلّم و نكبر، قادة مستعّدون للسير معنا، لكي يصغوا لنا ويتقاسموا معنا ما قد تعلّموه. نسمّي هذه العلاقة و هذا الإجراء " مرافقة" . الخبرة تعلّمنا بأن إجراء المرافقة هو متبادل، كل فريق يستفيد. نواب المنسّقين في إيمان نور تمّت تسميتهم لهذه الخدمة ( المرافقة ) والتي تشكّل واجبهم الأساسي.
في إنجيل القديس لوقا(الفصل 24) لدينا مثل صالح جداً، كيف ممكن أن تكون المرافقة و لماذا هي ضروريّة. على طريق عمّاوس، يسوع سار مع تلميذين. يسوع أخذ المبادرة كي يكون مرافقهما. يسير الى جانبهما، يطرح أسئلة عليهما، يسمع معاناتهما، يكلّمهما بطريقة حتى نار المحبّة تشتعل في قلبيهما، يستفسر واقعهما، يحثّهما و يذكّرهما كيف جرت الأمور.
وضع يسوع نفسه جانباً و ترك لهما الفرصة الملائمة لدعوته للبقاء معهما، بقي معهما و جاء المساء و تقاسم الخبز معهما. يسوع حقيقة غذّّى التلميذين، لقد تقوّى إيمانهما و قد امتلأا بالفرح. ويسوع تركهما حتى يستطيعا متابعة الرسالة التي إليها دُعيا.
التلميذان كان لهما حرّية التعبير، لم يشعرا بحكم: سمعا ما قاله يسوع لهما و شعرا بالنار المشتعلة في قلبيهما. و الذي كان للحظة قد أخافهما، ليهربا من دعوتهما، تحوّل إلى قدرة العودة إلى إخوتهم و أخواتهم حتى يعلنوا البشرى السارة.
على مثال هذين التلميذين، لستم لوحدكم ما دمتم قادة. أحدهم يسير إلى جانبكم، طارحاً الأسئلة، ينعشكم، يفسّر لكم، يصغي، يبقى إلى جانبكم عند حلول الظلام و عندما تشعرون بالتعب. أحدهم سيسافر معكم و سيكون مرافقكم.
وأنتم بدوركم، ما دمتم قادة، ستكونون من يمشي إلى جانب آخرين، ستكونوا مرافقيهم بطريقة الذي يملك الوعي لنار المحبّة المشتعلة فيهم لأجل إيمان ونور.

أنواع المرافقة في إيمان ونور

يوجد أنواع مختلفة للمرافقة: روحيّة، شخصيّة ووظائفيّة. كل فرد لديه مسؤولية البحث و إيجاد الأشخاص القادرين والمكوّنين لتقديم مرافقة روحيّة و شخصيّة. القادة في إيمان ونور يملكون دعوة تلقّي و تقديم (عرض) مرافقة وظيفيّة لقادة و فرق آخرين.

. المرافقة الوظيفيّة في إيمان نور مركّزة عل دور (الوظيفة)." كيف أكون خلال عيش دوري؟ كيف أكون في هذا الدور؟" " كيف أكون خلال إتمام هذه المسؤوليّة؟ كيف أكون خلال مساعدة الآخرين ليقوموا بدورهم؟" ليست هذه" علاقة عمل"، وليست علاقة إشراف، لكن علاقة شخصيّة مركّزة على هذا الدور الذي ليس ملك لنا ، ولكن هو موكول إلينا( مؤتمنين عليه)

. هدف إجراء المرافقة هو السماح لكل شخص أن يكبر وأن يصبح أفضل قائد، ومساعدة إيمان ونور في تحقيق دعوتها و أهدافها.

. المرافقة هي مسيرة باتجاه الشراكة( الاتحاد بالإيمان). مهم في هذه العلاقة من المرافقة العمل على خلق روابط ثقة التي تسمح لنا حقيقةً أن نكون، شفّافين وأن نعبّر ببساطة عن احتياجاتنا و همومنا، نتقاسم خبراتنا، نتعرّف على قوّتنا، أن نكون منفتحين في ما بتعلّق بضعفنا، بسماعنا الواحد للآخر و طرحنا المتبادل للأسئلة، للصلاة، والضحك معاً...

خيارات أساسيّة

بعض الخيارات الأساسيّة عليها أن تكون محقّقة كي تكون المرافقة ناجحة في وسط إيمان ونور:

محبّة الأشخاص الذين عهِدوا إلينا للرسالة: في وسط إيمان ونور نحن لا نختار الأشخاص الذين نرافقهم، ولا الذين يرافقوننا، لكن يطلب منّا محبّتهم. كيف نحبّهم، خصوصاً لما يوجَد اختلاف و مشاكل؟ نحاول تعلّم التعرّف إليهم، ونذهب إلى الأمام ( إلى العمق ) حتى نكتشف ونتعرّف على مواهبهم، و ما هو جيّد وصالح عندهم و محبّة وقبول الموجود. ونصلّي لأجلهم .

أن نكون أمينين لرؤية إيمان ونور: القائد يهتم بتطوير القيادة و الفرق كي ترافق، لكن الهدف الأكثر عموميّة هو نمو الجماعات و أعضائها، كما هو مفسّر عنه في الميثاق و الدستور.

السير معاً بكل تواضع و صراحة . السلطة هي خدمة، على مثال يسوع. نحن لا يصبح لدينا خوف من السلطة عندما نرافِق أو نرافََق. السلطة لا تعني التسلّط. السلطة دائما راسية على الحقيقة، الحقيقة في إيمان نور، الحقيقة على الاحتياجات التي نشعر بها، الحقيقة على الدور الذي لدينا، الحقيقة على الأشخاص المشتركين كما الحقيقة على المواهب والتحديّات.
جزء من المرافقة في إيمان نور يسعى دائماً للبحث عن الحقيقة معاً ، الحقيقة تجعلنا أحرار


الجمعة، 21 مايو 2010

" أتحبُّني؟... إرعَ خرافي".


" أتحبُّني؟... إرعَ خرافي".

" يا سمعانُ ابنَ يونا،أتحبُّني أكثر من هؤلاء؟"قال له: " نعم، ياربّ، أنتَ تعلم أنّي أحبُّك".

فقال له:" إرعَ خِرافي ".(يوحنا 21/15)

1- أهميّة الإيمان (الاهتمام بالبُعد الروحي داخل العائلات)

2- أهميّة المحبّة (تحلّي المنسّقين والأعضاء ككُل بروح التجرّد والعطاء)

3- أهميّة الرعاية والمسؤوليّة (تحلّي المنسّقين بروح التواضع والخدمة والمشاركة والابتعاد عن التسلّط)

1- أهميّة الإيمان:

أ- أهميّة التعرّف على يسوع المسيح (موضوع إيماننا)

+ اختيار التلاميذ واتّباعهم للسيّد المسيح (مفهوم الدعوة و التتلمُذ)،أن نسير خلف يسوع ومعه وليس أمامه...( أن نحترم رؤية وميثاق و دستور وروحانية ورسالة إيمان ونور )

+ التركيز على إيمان بطرس " أنت المسيح ابن الله الحي..." " أنت الصخر وعلى هذه الصخرة سأبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها " متى 18-16/16

ب- أهميّة المشاركة بالأسرار(لا سيّما سر الإفخارستيا)

+ الغذاء الروحي والاتحاد بالسيّد المسيح ( أهمية دور الكاهن)

ج- أهميّة الصلاة الفردية وعيش الإيمان بالحياة اليومية

+ الصلاة لقاء وعلاقة وحوار شخصي بمَن أؤمن وأحب

+ الصلاة اختبار ينمو مع نمو معرفتنا ليسوع المسيح(التأمّل بالإنجيل وحياة القدّيسين...)

بعض القواعد للصلاة :

- في الصلاة نتبيّن إرادة الله، لذا علينا أن تكون لنا النيّة للعمل بهذه الإرادة متى بانت لنا، وإلّا فصلاتنا غير مُجديّة

_ أن نُقيمها كما يجب ويليق ونعطيها الوقت الكافي فالصلاة حاجة حياتية ضرورية تساعدنا بالسيطرة على حياتنا, وتعطي اتزان بالتعامل مع الأشياء والأشخاص والصلاة تُعيد إلينا الثقة بذواتنا في كل مرة نضعف ونشعر بمحدوديّتنا. وتذكّرنا بأنّنا أقوياء بالذي يقوّينا.

_ نتقرّب من الله للصلاة بتواضع وخشوع وانسحاق قلب، ليملأ اله النقص الذي فينا

سؤال حلقة الحوار: ( الأولى والثانية والثالثة)

كيف تُنمّي الإيمان داخل عائلتك؟

2- أهميّة المحبّة: " أحبّوا بعضكم بعضاً كما أنا أحببتكم"

الإله الذي كشفه يسوع المسيح ليس إلهاً بعيداً ينظر إلينا عن بعد ليراقبنا بل هو إله ينتظر دائماً ليعانقنا في كل مرة نفتح له قلوبنا، فإلهنا يريد أن يكون صديقاً حميما لنا وهذا هو المعنى الكتابي لقوله " فإنه يدخل ويتعشى معنا"

أ‌- الحب بمجانية وتجرّد (إظهار الفرق بين المحبّة والتعلّق ) المحبّة "عطاء" بينما التعلّق "أخذ"، والعطاء أكثر غِبطة من الأخذ...

ب‌- الحب على مثال الراعي الصالح الذي يبذل نفسه من أجل حياة رعيته

(معرفة الجميع،تأمين الغذاء المناسب بالوقت المناسب،عدم التمييز بين الأشخاص، مفهوم التضحية)

ت‌- الاهتمام بمبدأ التضامن بين العائلات " وكان كل شيء مشتركاً فيما بينهم" أعمال.44/2

كي نشهد بالحقيقة أنّنا ننتمي إلى عائلة واحدة، وعندها من غير الممكن أن نرى عائلة تعيش بالرخاء وعائلة تعيش بالعَوَز.

سؤال حلقة الحوار ( الرابعة والخامسة والسادسة)

ماذا تفهم عن مبدأ التضامن بين العائلات؟

3- أهمية الرعاية والمسؤولية " من أراد أن يكون أوّلاً, فليكن خادماً لكم"

أ‌- تحلي المنسقين بروح التواضع والخدمة والمشاركة والابتعاد عن التسلط ( احترام مواهب الجميع وإعطاء الدور للمشاركة )

ب‌- الاقتداء بالسيدة العذراء التي سُلّم إليها أعظم مسؤولية : " أنت تكون والدة الإله "، ومع ذلك عاشت كخادمة متواضعة...

"ها انا أَمَة للرب"

آمنت مريم وأحبّت بعد أن فهمت جيداً ما هي إرادة الله، فخضعت وقالت: "ها أنا أمَة للرب، فليكن لي بحسب قولك" (لو1: 38). وبهذه الكلمة جعلت نفسها للخدمة على مثال ابنها يسوع القائل:" أتيت لأَخدُم". القائل عن نفسه:" أنا الأوّل والآخر" (رؤ 1/17) والمثال والكمال سيكون العبد الأمثل،العبد المتألّم الذي تحدّث عنه النبي إشعيا (أش 53)، والذي أتى " لا ليُخدَم بل ليَخدُم ويبذلَ نفسه فداءً عن كثيرين" (مر10: 45)

فالعذراء مريم هي الأَمَة المثلى والأُمّ المُثلى والأكثر مسؤولية في البشر أجمعين. تلك المسؤولية التي تطوّرت ونمت إلى أن أصبحت مسؤولية شاملة. فلمّا رأى يسوع أمّه وبقربها التلميذ الذي كان يحبّه، قال لأمّه: "يا امرأة، هوذا ابنُكِ ". ثمّ قال للتلميذ: " هي ذي أمُّكَ". ومنذئذٍ أخذها التلميذ إلى بيته الخاص. (يوحنا19/26-27).

ومع كلّ ذلك نراها تأبى إلا أن تكون: أمَة الرب, متواضعة، وخاضعة لإرادة الله ، هذا هو الاختيار الذي وقع عليها وهذه هي دعوتها ومسؤوليتها. وبالرغم من الألم : " السيف الذي سيجوز في صدرها "، وهي تنظر ابنها وحيدها معلّقا على الصليب، لم تتردّد بقولها:

"فليكن لي بحسب قولك" (لوقا 1/38).

هذا هو الجواب الذي كان ينتظره العالم بأسره، فالملاك ينتظر الجواب، والعالم الغارق في الخطيئة والمعصية والابتعاد عن عيش كلمة الله، ينتظر من العذراء هذا الجواب. هذه الكلمة من العذراء "ليكُن" ، كلمة إلهيّة تذكّرنا بأيّام الخلق "ليكُن،فكان ". إنّها طاعة وتسليم مريم و قبول مريم للمخلّص الذي سيحل في أحشائها (عمانوئيل = الله معنا).و على هذا الجواب كان يتوقّف انتعاش المعذّبين وعودة البصر للعميان وفداء المأسورين وتحرير جنس البشر المحكوم عليه بالموت . ها هو الله يقرع باب قلب مريم، وها هي تنهض مسرعة لتفتح له باب قلبها. لتُدخله إلى حياتها وحياتنا، فبالحقيقة إنّها باب السماء، والجسر الناقل الأرضيّين إلى السماء.

لقد كانت كلمة مريم أوّل فعل إيمان بيسوع المسيح .والآباء قالوا :" بأنّ مريم يوم البشارة حبلت بالمسيح في قلبها قبل أن تحبَل به في جسمها". أي آمنت به، وأحبّته وقبلته، وقبلت مسؤوليتها كوالدة للإله ووالدة للبشرية أجمع من بعده. فالعذراء التي أعطت المسيح جسداً من جسدها، جعلتنا نحن البشر أقرباء وشركاء ليسوع بطبيعته الإلهية، ومن هنا التكلّم عن الاتحاد بالله والاتحاد يعني الالتزام :"أن يكون عندي من الأخلاق والأفكار والأعمال ما هو للسيد المسيح".

فاليوم جميعنا نجدّد إيماننا، ومحبّتنا ليسوع المسيح، وللسيّدة العذراء شفيعة عائلات إيمان ونور في العالم. ونضع هذه العائلة تحت كنفها، وكَنَف ابنها الحبيب. ومعها نجدّد التزامنا بخدمة إيمان ونور. من خلال المسؤوليات المُلقاة على عاتق كلّ واحد منّا. ونجدّد إيماننا ومحبّتنا لعائلاتنا وثقتنا بالله الذي أراد أن تكون هذه السفينة- سفينة إيمان ونور- سفينة خلاص ومكان للشعور بالأمان والسلام إلى جانب إخوتنا وأهالينا وأصدقاءنا.

الله يبارك إيمان ونور وينمّيها وينشر نورها في كلّ أنحاء العالم، آمين.

سؤال حلقة الحوار ( السابعة والثامنة والتاسعة)

كيف تفهم دور المسؤول و المسؤولية داخل عائلتك ؟

الثلاثاء، 18 مايو 2010

ألعاب 3

ألعاب منوعة
1_اختيار دمية وتبديل الحفاض لها بيد واحدة

2_يتم استخدام بالونات طويلة لمحاولة ضرب البالونات الصغيرة المدورة لتسديدها إلى الهدف وهو عبارة عن علبة كرتون

3_كل لاعب يجلس على كرسي ويضع بالون إما في الحضن أو بين الركب ويقوم لاعب آخر بالجلوس عليه لينفجر الفريق الأسرع هو الفائز
4_يأخذ كل شخص ورقة ويسجل عليها مواصفات عنه ويضعها ضمن بالون ويقوم بنفخ البالونات ومن ثم اطلاقها إلى وسط الغرفة يقوم كل لاعب بالتقاط بالون والجلوس عليه ومن ثم يجب المحاولة ليجد شخص الذي يحمل هذه الصفات.
5_يجب نقل الماء من دلو إلى آخر بواسطة خرقة
6_جميع اللاعبين يجب ان يغموضوا أعينهم ويأكلون لفة خبر جاف ومن ثم بعد اغماض اعينهم يجب أطعامهم انواع مختلفة من الأطعمة ومعرفة نوعها
7_يجب اخبار اللاعب بأنه سيقوم بالقفز فوق ثلاث زجاجات وهو مغمض العينني وسيقوم بالتجربة ثلاث مرات ليحفظ المسافات ومن ثم نبدل الزجاجة الأخيرة بوعاء فيه ماء
8_من يستطيع تنظيف اسنان الآخر بواسطة الفرشاة ومعجون الأسنان
9_فريقين الفريق الأول يخلع الحذائين والجوارب ويركع الفريق الآخر سيحاول دغدغة الفريق من قدمه ويعرف من الذي دغدغه.

10_كل لاعبين يقفان ظهر لظهر ويضعان البطاطا بينهم ويقومان بنقلها إلى الهدف

الثلاثاء، 11 مايو 2010

سائق السيارة

سائق السيارة

انفجر دولاب سيارة سائق في طريق مظلمة ومقفرة . فنزل من السيارة , ولاحظ أنه لم يكن معه رافعة . وبدأ يغوص في اليأس , فلاحظ صوءا من بعيد . سلبية ( وإذا لم يفتح لي أحد ؟ وإذا لم يكن هؤلاء الناس رافعة ؟ وإذا لم يرغبوا بإعارتها لي حتى لو كانت لديهم واحدة ؟....)

ومع كل سؤال من هذه الأسئلة المقمقة , كان اضطرابه يزداد . وفي النهاية , عندما وصل إلى المزرعة وفتح له الفلاح , كان السائق قد بلغ قمة التوتر , فلكم الفلاح , وصرخ : ( احتفظ برافعتك القذرة لنفسك )

( أفكارك ترسم طريق سفرك الذي نسميه الحياة . إذا غذيت في نفسك أفكار اليأس والفشل , ستجدها في طريقك . وإذا أقنعت نفسك بأنك أخرق وثقيل الظل ستصبح كذلك . زإذا قلت لطفل إنه غبي , سيتصرف في آخر الأمر بطريقة غبية )

للتفكير
الأفكار الرديئة كالسوس في المحصول ....
· ما هي خبرتك في تبادل التشاؤم مع شخص آخر ؟
. إلى أي شعور وصلتما بعدها ؟
نقلا عن كتاب بذور الحكمة

الثلاثاء، 4 مايو 2010

ألعاب 2

ألعاب منوعة
1_استخدام قشة (شرمونة) لمحاولة نفخ كرة التنس خلال مسار معين إما على الطاولة أو على الأرض باتجاه الهدف .

2_التحدي هو في صنع طائرة أو قارب، من طائرته تطير بشكل أسرع أو من قاربه يطوف أكثر .
3_بقوم كل زوج بالرقص على صحيفة جديدة وعند البدء بأغنية جديدة يتم تصغير الصحيفة الى النصف وهكذا. يفوز اطول زوجين يستمران بالرقص داخل الجريدة المطوية.

4_تسديد البالون إلى هدف الخصم باستخدام معلقة الطبخ.

5_الجميع يجلسون بشكل دائرة ويحاولون نقل البالون من لاعب إلى آخر بواسطة الأرجل ، يمكن زيادة عدد البالونات وأكثر من اتجاه
6_في البداية يتم نفخ البالون دون ربطه ويترك لينطلق إلى نقطة أخرى ويتم نفخه مرة أخرى حتى يصل إلى نهاية الخط
7_قطع الحلوى التي بشكل حلقة تعلق على خيط ويحاول كل اللاعبين الحصول على قطعة لكل لاعب فرصة واحدة فقط.
8_دحرجت الكرة أو علبة الكبريت بواسطة الأنف
9_على اللاعب ان يقوم بأكل التفاحة الموجودة ضمن وعاء فيه ماء بدون استخدام اليدين
10_إغماض أعين أحد الأشخاص ويتم تبديل الشريك اكثر من مرة وعليه انا يعرف مع من رقص