This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

الأحد، 30 أغسطس 2009

أخي أدم ... حبيب الله

أخي أدم حبيب الله

هنري ج. م. نوين

ليس كتاب أخي أدم هو كتاب مجموعة من المقالات و الخبرات و الآراء .

إنما هو كتاب حياة , كتاب يتجاوز في معانيه كل القيود ليدخل إلى ذات كل واحد منا .


يدخل الكتاب إلى أعماق النفس البشرية من خلال رحلة أبطالها هم

فتى أسمه أدم

كاهن أسمه هنري .ج.م نوين

مجمل الكتاب يتحدث عن تطور علاقة بين الكاهن و الفتى حيث يكون الفتى هو واحد نزلاء السفينة و يتولى الكاهن الاهتمام به

في أدق التفاصيل و في أروع الكلمات و أعذبها يشرح الكاهن كيف نشأت العلاقة بينهما و كيف تطورت بالرغم من عدم قدرة أدم على التواصل حركيا و كلامياً.

و يعرض الكتاب أيضا مجموعة من الخبرات الحياتية المختلفة المستمدة من روح علاقته مع أدم

يتحدث الكاهن أيضا كيف يكتشف مخطط الله الخلاصي و حبه للإنسان و لاسيما المتألم .

يروي الكتاب في عدة فصول عن :

حياة أدم , صحراء أدم , طريقة أدم , ألام أدم , موت أدم , السهر قرب جثمان أدم ,

بعث أدم , روح أدم

في طريقة سلسلة و عذبة و رائعة

و هذه بعض من مقتطفات الكتاب :

...... كان أدم صانع السلام في منزلنا فحضوره الهادئ كان يحملنا دائما موقع ساكن داخل نفوسنا ويبعث جوا من المحبة في المنزل .......

.

.

.........عندما أفكر في المرحلة الأولى من حياة أدم لا أستطيع تجاهل ذلك التماثل الوثيق مع حياة يسوع في منزله . لم يأتي يسوع إلى الدنيا محاطا بالقوة و الجبروت , بل جاء يكتنفه الضعف .........

.

.

....... لقد أُرسل أدم ليحمل البشائر إلى العالم . كانت تلك رسالته مثلما كانت رسالة يسوع كان أدم ببساطة متناهية و بهدوء يندر مثيلهما . موجودا هناك ........

.

.

..........كل فرد منا شخص فريد معروف بالاسم و محبوب من قبل الواحد الذي كوننا.......

.

.

........لم يعد أدم غريبا في حياتي بل أصبح صجيقا و رفيقا موثوقا يفسر لي عبر حضوره ما كان على أن أعرفه منذ البدء : أن ما أريده في الحياة أكثر من أي شيء – الحب و الصداقة و المجتمع الصغير و الإحساس العميق بالانتماء – كنت أجده معه.......

.

.

.

.

.


و نترككم مع الكتاب على الرابط التالي ....

أخي أدم

-----------------------------------------------------------------------

لمحة عن الكاتب : هنري نوين

كاهن هولندي عمل مسؤولا روحيا في جماعة السفينة في ديبريك - توروينتو - كندا

له مؤلفات روحية عديدة لاقت رواجا كبيرا منها :

بقلوب تحترق , نعم , سر مع يسوع , صرخة شفقة , السعي إلى الأعماق .

توفي عام 1996

-----------------------------------------------------------------------

ملاحظة : شكر كتير كبير لـ marcell التي قامت بتحويل الكتاب إلى نسخة الكترونية و رفعتلنا ياه

ملاحظة 2: الكتاب هو واحد من أروع الكتب التي قرأتها في حياتي ......


الأربعاء، 26 أغسطس 2009

ترنيمة هذا الاسبوع : أعطنا ربي

أعطنا ربّي

أعطنا ربّي قبلَ كلِ عطاءٍ أنّ نحُطَّ التفاتَةً في سَناكَ

كلُّ ما دونَ وجهِكَ الجمِّ وهمٌ أعطنا ربّي، أعطنا، أن نراكَ


ربِّ رُدَّ الأهوالَ أقبلنَ يضرِبنَ وجد لاتَ ما خلاكَ يَجودُ!

ربِّ جلت يُمناكَ لا تَعرِف القبضَ فمَن منكَ، ربِّ لا يستزيدُ؟

.

.

.

كلّما غبّتِ الحساسينُ من ماءٍ رنت حلوةً إليكَ بشكرِ

وتعالتْ إليكَ في لفتَةِ الصبحِ صلاةً من زقزقاتٍ وزهرِ

.

.

.

جُمِّعَتْ ربّيَ الخليقةُ في صوتي تُناجي، وسبحت تتغنّى

وتملّت، في رفعةِ الرأسِ والطرفِ جثواً من ركبتين ووهنا

.

.

.

وأنا استجيرُ بالرحمَةِ الأولى بنور الأنوار، بالينبوعِ

أن تقبّل، ربّي، قرابينَ حُبّ ورجاء، وذله، ودموع

.

.

.

و الترنيمة على الرابط التالي

أعطنا ربي


لقاءات عائلتنا : الثلاثاء 25-8-2009

و سنة جديدة

بعد انتهاء فعاليات مخيم عيلتنا الذي كان بعين الباردة معلناً نهاية سنة من عمر عيلتنا , كان الاجتماع الأول في تاريخ 25/8/2009 هو بمثابة إعلان بداية سنة جديدة لعيلتنا.

بالصلاة بدأنا اللقاء , في جو من الخشوع و الصلاة تارة و التراتيل و الابتهاج تارة أخرى . و لتحل نعمة الرب علينا تناولنا القربان المقدس حتى تكون سنة خير علينا جميعا............

بعد انتهاء الصلاة بدأنا في أول لقاء لنا و الذي كان لقاء فرح..... و على وقع بعض التراتيل هيأنا أنفسنا للفرح القادم ......

تشاركنا الرقصات الجميلة على وقع الأغاني ......

و شكلنا كلنا أصدقاء و أخوة و أهل حلقة جميلة جدا للدبكة ....

و في جو هائل من الفرح كان صوت أقدامنا من أخوة و أصدقاء و أهل يصدح في أرجاء ديرنا .......

و أثناء اللقاء تشاركنا كلنا في لعبة جميلة كانت عبارة صنع ملابس ورقية نلبسها لأشخاص معينين و كانت النتيجة كالتالي.....



و عدنا للفرح و الغناء و لكن على أنغام ...... سنة حلو يا جميل و هابي بيرثدي تو يو عندما أقمنا حفل للأصدقاء و الأخوة أصحاب أعياد الميلاد و الناجحين و المتخرجين

و في جو رائع تناولنا الكاتو و شربنا العصير....

و بعد ساعتين من الفرح المتواصل و الغناء كانت ترتيلة : يا يسوع أنا ماشي وراك هي نهاية لقاءنا ........

تشاركنا في ترتيب الصالة و في مساعدة الأخوة ........دَعَونا أن تكون سنة خير علينا و على عيلتنا كلها.........

-----------------------------------

بعض من صور اللقاء







الجمعة، 21 أغسطس 2009

كتاب شهر آب : التوحد (2)

كتابنا لهذا الشهر هو تكملة لكتاب الشهر السابق

و الذي كان يتكلم عن التوحد

الجزء الثاني من الكتاب يتحدث عن أساسيات التعامل

الشخص التوحدي

يعطي أسياسيات التعامل اللغوية و الحركية

و غيرها

و الكتاب على الرابط التالي

التوحد (2)


الخميس، 20 أغسطس 2009

ترنيمة هذا الاسبوع : هل يستطيع الرب بي

هل يستطيع الرب بي أن يصنع العجائب

وان طلبت تكريسي هل يستجيب الطلب

القرار: نعم نعم نعم يقول ربنا، تقدسوا للعمل


غدا سأعمل بكم في وسطكم، في وسطكم عجائبي

- هل يستطيع الرب أن يقدس هذا الجسد

مع ضعفه وأثمه ، به يحل للمدى

- هل يستطيع الرب أن يشغل مواهبي

مقدسا عواطفي لمجد من أحبني

- هل يستطيع الرب أن يبارك في خدمتي

مكرسا لمجده، كلي له بجملتي

.

.

و الترنيمة موجودة على الرابط التالي

هل يستطيع الرب بي


الاثنين، 17 أغسطس 2009

صور و تأملات ......... محاولة

محاولة



تلك النظرة هي التي أرهبتني

و مازالت ترهبني

لماذا ..... لا أعرف

أعرف شيئا واحداً فقط


هو أن هذه الصورة حركت فيّ مشاعر هائلة من القوة

فتلك النظرات القوية المملوءة بالقوة و الثقة

تبعث شيئا كبيرا من القوة فيّ

و تلك اليدان اللتان تحركان ذاك الكرسي القابع في كوابيس أحلامه

مازالتا يمدانني بالعزيمة التي تدفعني كل يوم لبذل مجهود أكبر

حتى أرى و لو ضحكة بسيطة مرتسمة على ذاك الوجه

المنتعش بالقوة و العزيمة

لم تكن المسافة التي يحاول تجاوزها بالسهلة بالنسبة له

و لم تكن تلك الارتفاعات الصغيرة بالصغيرة بالنسبة له

فبالنسبة لي لم تتجاوز تلك المسافة أكثر من ثلاثة خطوات

و لم تكن الارتفاعات الصغيرة تعني لي شيئا

و لكن بالنسبة له هي عمل سنين

و ليتجاوز تلك الارتفاعات كان بحاجة لقوة تتجاوز كثيرا ما يملكه

و لكن الأجمل من ذلك كله هي محاولات الكثيرة التي باء أغلبها بالفشل

و قوة الإرادة المرتسمة في نظراته هي ما كانت تدهشني

و بعد كثير من المحاولات و مضي كثير من الوقت

استطاع أن يجتاز تلك المسافة الكبيرة

بيديه التي أضعف الجهد قواها و أوقفها

و لم تعد تسمح لذلك الكرسي اللعين بالحركة و التقدم

حتى أصبح في عالم مبني على القوة و يتحرك من خلال العضلات

حاول جاهدا أن يتجاوز تلك الارتفاعات الصغيرة لكن كل المحاولات باتت بالفشل

فكأن الكرسي رفض أي دفعة منه أو بالأحرى لم يعد لحركته معنى بعد ذهاب تلك

القوة التي كانت تقوده

محاولة لم تعرف النجاح الكامل

لكنها على الأقل .......................... محاولة


صور و تأملات ......... خيال


خيال



كانت واقفة تصنع مجدها

و تبني عالما قائما على ملكيتها

تنظر إلى مساحة كبيرة من الأراضي الخضراء التي تتألق بعينيها

تحاول أن ترسم إمبراطورية لتشاركها تلك السعادة المرتسمة في وجهها

أو بالأحرى تحاول أن ترسم السعادة في شعب تلك الإمبراطورية

لم تتوقف عن الضحك حتى غدا كل من حولها كأنة معها في إمبراطورية السعادة

التي استطاعت أن تبنيها في لحظة واحدة

.........

عيناها نحو ذاك الأفق ......

حالمة غارقة في ذهول الفضاء

ثابتة في وقفتها كعامود رخام في مملكتها

تستعين بعمود جانبها كي لا تشعر أنها لوحدها

رغم أننا كلنا كنا حولها

لكنها أبت أن يساعدها أحدهم

تسلقت الجدار بنفسها معلنة تمردها ......

لترى الوديان الخضراء و التي تنصب نفسها ملكة لها

.

.

على الأقل ................................... في خيالها


صور و تأملات ......... بسمة

بسمة




جالسا في شرود

متأملا في جمال طبيعة ترتسم أمامه

محبا شغوفاً....


كان ينظر إلى اللاشيء

يرى كل شيء و لكنه لا يكاد يميز شيء

في صباح مليء بالضباب

كان جالساً يتأمل المجهول الكائن في صمت الضباب

يرنو يعنيه إلى وهج الشمس الذي يكاد يظهر من خلف المجهول

.

.

.

لفتتني نظراته و جذبني تأمله

حملت عدستي و وجهتها صوبه

ولكن لم أستطع التقاط الصورة في أثناء شروده

فسرعان و أنتبه لي

و بشكل لا شعوري رسم ابتسامة على وجهه

أو بمعني أخر ظهرت فرحة على وجهه مما جعلني أفرح

و ألتقط صورتي بشكل عشوائي

و لكن يا لروعة العشوائية إذا كان كل نتاجها هكذا

و لكن الجمال الأكبر هو الابتسامة التي صنعها

دون أدنى تكلف أو تصنع

و بشكل لا شعوري أستطاع أيضا أن يرسم بسمة فرح على وجهي

.

.

.

كل هذا و السبب هو ............... بسمة